الاثنين، 11 يوليو 2011

مذيع يتهم تامر حسني بسرقة توزيع ثلاث أغاني في ألبومه الجديد

شنّ مذيع مصري هجوما لاذعا على المطرب تامر حسني، واتهمه بسرقة توزيع ثلاث أغانٍ في ألبومه الجديد "اللي جاي أحلى" من أغانٍ مصرية وأجنبية سابقة، كما انتقد بعض الألفاظ الخارجة في كلمات أغنية "أكلمها" مثل "بقفش" و"بستعبط".

وأكد أحمد عبد العزيز مذيع برنامج "الوسط الفني" على قناة "الفراعين" خلال برنامجه، أن سرقة التوزيعات هي سر انتهاء تامر سريعا من ألبومه دون تعب أو اجتهاد عكس ما يدّعي دائما في معظم تصريحاته وحواراته.

وأوضح عبد العزيز أن الأغاني الثلاث المسروق توزيعها في ألبوم تامر الجديد هي "ارتاح" من أغنية "حبيبي الأولاني" للمطرب رامي صبري، و"ماتسألنيش" من أغنية "شفت بعيني" للمطرب حسام حبيب، و"عرفت تغير من نفسها" من أغنية أجنبية.

ووجه المذيع المصري انتقادا لاذعا لكل من تامر والشاعر بهاء الدين محمد، بسبب كلمات أغنية "أكلمها"، لافتا إلى أنها تحتوي على ألفاظ خارجة، مشيرا إلى أنه على ما يبدو أن تامر عشق غناء هذه النوعية من الأغاني المبتذلة.

وشدد المذيع المصري على أن فكر تامر طغى على كتابة شاعر كبير مثل بهاء الدين محمد، وجعله يكتب له ما يريد، وهو ما ظهر في الأغنية، لافتا إلى أنه كان يجب على بهاء الدين محمد ألا ينزل إلى هذا المستوى من الكتابة، خاصة أنه كتب للكثير من عظماء الغناء، في مقدمتهم هاني شاكر ومحمد منير وعمرو دياب وأصالة نصري ومحمد فؤاد وإيهاب توفيق وشيرين وغيرهم.

وانتقد قيام المطرب الشاب بطرح أغنية سنجل "ولا تسوى" بعد نزول الألبوم الخاص به "اللي جاي أحلي"، متسائلا لماذا لم يتم ضمها للألبوم؟، ولماذا تم طرحها في هذا التوقيت؟، لافتا إلى أن تامر لم يجد مبررا مقنعا لمثل هذه الأسئلة، وخرج ليقول إنه لا يريد للأغنية الانتشار، وهو تبرير لا يصدقه عاقل، لأنها فيها مواقف صعبة عاشها في حياته.

الأحد، 10 يوليو 2011

باريس هيلتون تعيش غراماً جديداً بعد انفصالها عن صديقها السابق


بعد فترة قصيرة لا تتعدى عدة أسابيع على انفصالها عن صديقها السابق ساي ويتس ، تعيش باريس هيلتون ( 30 عاماً ) قصة غرام جديدة مع المخرج تود فيليبس.

وشوهد الإثنان ثلاث مرات معاً في الأسبوع الفائت ، مرة في ملهى ومرة أخرى وهما يغادران أحد المطاعم في ماليبو ، والثالثة كانت في عطلة عيد الاستقلال في نهاية الأسبوع وقد أمضيا وقتهما بالاحتفال .

وظهر المخرج ووريثة سلسلة فنادق هيلتون بمظهر حميمي جداً طوال الوقت ولم يهتما بمراقبة الأعين من حولهما ، وكانت هيلتون طوال الوقت تضع يدها على تود الذي كان بدوره سعيداً ومستمتعاً جداً باهتمامها به .

الحسناء ميغان فوكس تثبت عدم خضوعها للبوتوكس من خلال الفايسبوك


نفت الممثلة الأميركية الحسناء ميغان فوكس إشاعات استخدامها لحقن البوتوكس من خلال نشر مجموعة من الصور على صفحتها الخاصة على فيسبوك في ألبوم يحمل عنوان " أشياء لا يمكنك أن تفعلها بوجهك عندما يكون هناك البوتوكس ".

وأثبتت ميغان أن جبينها غير مجمد بالبوتوكس من خلال تحريك عضلاته بتغيير تعابير وجهها، وفي صورة أخرى إعتمدت شكل التهجم، وفي أخرى تعابير القلق لتظهر خطوط جبينها بطريقة مختلفة، وفي صورة أخرى محاولة إبراز موهبتها في التمثيل أيضًا من خلال صورة متفاجئة وأخرى تغازل الكاميرا.

يشار إلى أن ميغان لاقت شهرة كبيرة بعد مشاركتها في سلسلة أفلام transformers، وحصلت على ألقاب جمالية كثيرة، ولكن أخيراً وعند ظهورها على السجادة الحمراء بدت مشدودة الوجه كثيراً وفي شفاه ممتلئة، وبدأت الإشاعات تطلق حول إستخدامها البوتوكس والسيليكون.

الجمعة، 8 يوليو 2011

عروس أمريكي تجمع تكاليف عرسها عبر تويتر




تعمل امرأة أميركية أثقلت كاهلها تكاليف عرسها ، على جمع المال والمتطوّعين عن طريق موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" لإتمام الحفل.

ونقلت صحيفة "سان بطرسبرغ تايمز" الأميركية عن يولاندا كيليسي من ولاية فلوريدا، قولها إن الميزانية الأساسية لعرسها المقرر من انتوني لونغ في 13 آب المقبل، كانت 5 آلاف دولار، لكن سرعان ما باتت 12 ألف دولار.

وقالت كيليسي إنها جمعت 13 دولاراً فقط عن طريق "تويتر" لكنها استقطبت متطوعين لتزيين العروس والعرس.

واضافت "لا يهم ما سيحصل، ففي نهاية الليلة سأكون زوجته"

الأحد، 3 يوليو 2011

ميريام فارس تتألق في حفل بقبرص التركية

ميريام فارس تتألق في حفل بقبرص
آخر تحديث في خميس، ٣٠ يونيو ٢٠١١
فور انتهاء سهرة "ستار أكاديمي" الأسبوع الماضي، والتي شاركت فيها، طارت النجمة اللبنانية ميريام فارس إلى قبرص التركية لإحياء رابع حفل جماهيري في هذه المنطقة، وهذه المرة كانت داخل أحد الفنادق، حيث تألقت ميريام كعادتها بطلّة وآداء مميز أبهرت فيه الجمهور الأجنبي والعربي، وخاصة اللبنانيين الذين سافروا من لبنان خصيصاُ لمشاهدة نجمتهم المفضلة. الجدير بالذكر أن ميريام فارس هي أوّل نجمة عربية دخلت هذه المنطقة وفتحت الباب أمام باقي نجوم العرب






إصابة "حماقى" بثلاث جلطات فى القلب ووضعه فى العناية المركزة

تعرض النجم محمد حماقى، فى الخامسة من فجر اليوم الأحد، لأزمة صحية حادة نقل على إثرها إلى إحدى مستشفيات بمصر الجديدة.
 إصابة حماقى، عبارة عن 3 جلطات فى القلب، وتم إجراء عملية قسطرة له ظهر اليوم، وقرر الأطباء المعالجين وضعه فى العناية المركزية تحت الملاحظة، على أن يقوموا بعملية جراحية عبارة عن تركيب دعامة بالقلب غدا الاثنين.

ليدي غاغا تصفع مذيعاً فرنسياً حاول لمسها !

بالرغم من أسلوبها المثير للجدل ، إلا أن الفنانة الأميركية ليدي غاغا لم تسمح للمذيع الفرنسي من أصل مصري ناجي فام من لمسها خلال ظهورها في البرنامج التلفزيوني الغنائي "تاراتاتا" على القناة الفرنسية الثانية.
فعندما طلب المذيع الفرنسي أن تكشف عن الوشم الموجود على فخذها اليسرى، وبينما كانت تحاول فعل ذلك وهي تجلس على الكرسي، حاول أن يمد يده، بعد أن وقف إلى جانبها لمساعدتها على رفع سروالها الأسود العريض، فرفضت ذلك و صفعته بخفة لتؤكد له رفضها أن يلمسها ولكن هذه الحركة أثارت الكثير من الفكاهة في المسرح و تعالت ضحكات الجمهور.
وتحدثت غاغا في الحلقة عن وحشوها الصغار و هو اللقب الذي تطلقه على معجبيهاو عن ستايلها و عن ألبومها الجديد و قدمت أغنيتان "bron this way" و أغنية "hair" و ارتدت للعرض فستاناً من الشعر وخلفها برجل ايفل.

مذيعة بريطانية تخاطر بحياتها لإنقاذ رضيع من النيران

تحت وقع صرخات أم على رضيعها المحاصر بين ألسنة اللهب والدخان، خاطرت مذيعة بريطانية بحياتها لإنقاذ الطفل من المنزل المشتعل في منطقة توتنهام شمال لندن.

وقالت نازار ميليز إنها لم تتردد في اقتحام المنزل الملتهب عندما علمت أن الطفل الرضيع عرفات حسان (عامان) محاصر بداخله، مؤكدة أنها ستكرر نفس المخاطرة لو واجهت موقفا مماثلا، بحسب ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وأوضحت ميليز التي تعمل مذيعة وهي أم لطفلين أنها كانت في طريقها للمنزل عندما سمعت صرخات استغاثة سيدة فأوقفت سيارتها ثم سألت الأم المستغيثة إذا ما كان أحد بالمنزل، لكنها كانت في حالة هلع ولا تردد سوى كلمة : "ابني ابني".

بدورها سارعت ميليز في دخول المنزل ورأت والد الطفل وهو يخرج، مشيرة إلى أنه بذل ما في وسعه لإنقاذ طفله لكن الإرهاق كان قد غلبه بعد قيامه بإنقاذ عدد من الأشخاص ولم يعد قادرا على اختراق النيران مجددا، لكنها سألته أين الطفل؟ فأشار إلى السلم.

ورغم النيران والأدخنة التي اعترضت طريقها، فإن المذيعة البريطانية واصلت البحث في المنزل حتى عثرت على الطفل وخرجت به من المنزل.
وفي الوقت ذاته وصل رجال خدمة الطوارئ إلى المكان وقدموا الإسعافات الأولية للطفل الذي تم نقله للمستشفى لمعاناته من حروق وأدخنة النيران.

وردا على سؤال حول أسباب مخاطرتها بحياتها قالت: "في نهاية المطاف أنا أم أيضا وهو ما يمكن أن يحدث لابني، لذلك لم أتردد في الأمر.. في الحقيقة لم أفكر لثانية.. أنا فقط أسرعت وعدت بالطفل.. ربما كنت خائفة لكن في النهاية، اعتقدت أن الله سيساعدني".

وختمت ميليز حديثها بالقول: "لو سألتني هل ستفعلين هذا مرة ثانية؟ نعم سأفعل.. ربما شخص ما سيفعل معي الأمر نفسه يوما ما".

السبت، 2 يوليو 2011

يسرا اللوزي : لا يوجد فتاة في مصر لم تتعرض للتحرش

 , قالت الفنانة المصرية الشابة "يسرا اللوزي": " إنها تعرضت للتحرش وهي طفلة عمرها 11 سنة فقط "، مشيرة إلى أنه لا توجد فتاة في مصر لم تتعرض لمعاكسات ومضايقات في الشارع، بينما رفضت تصنيفها "فنانة إغراء".
وأضافت اللوزي: " التحرش يمكن أن تتعرض له أية أنثى في أي مكان في مصر.. فأنا مثلا تعرضت للتحرش حينما كنت في الحادية عشرة من عمري، وأستطيع أن أقول بكل ثقة إنه لا توجد فتاة في مصر لم تتعرض لمعاكسات من قبل، بغض النظر عن جمال هذه الفتاة من عدمه، وسواء أكانت هذه الفتاة محجبة أم غير محجبة ".
وتابعت الفنانة الشابة: " على الرغم من ذلك، فإنني أنزل إلى الشارع، كما أن الفوبيا التي تلازم تفكير بعض الأشخاص أحيانًا بأن الممثل من المفترض ألا يسير في الشارع ليست ضمن تركيبتي الشخصية، فأنا طوال عمري أسير في الشارع بشكل طبيعي، وأركب التاكسيات نظرًا لعدم امتلاكي سيارة"، بحسب مجلة "الكواكب".
ورفضت يسرا تصنيفها "ممثلة إغراء"، وقالت: "أنا ضد مسمى أدوار إغراء من الأساس، حتى الآن وللأسف الإغراء عندنا في مصر يعني قبلة أو مشهدًا جنسيًا وهذا فكر جاهل، كما أتعجب من إدراج الأفلام تحت مسمى السينما النظيفة بحكم أنها خالية من القبلات، على الرغم من تركيزها على أجساد بعض الفنانات، في حين تجد قبلة ضمن أحداث فيلم ما بين رجل وزوجته تودعه مثلا عند سفره، فيصنف هذا الفيلم على أنه سينما غير نظيفة، رغم أنني أرى العكس تماما، لكن في النهاية أيضا فطريقة تصوير المخرج هي التي تفرض على المشاهد نفسه ما يدور في خياله وقتها".
وأشارت الفنانة الشابة إلى أنها وقعت على بيان طالب بإلغاء الرقابة ، لأن الأخيرة أهانت ذكاء المواطن المصري، وقالت: "طالبنا بإلغاء الرقابة مع التزامنا بالبنود الموجودة بالبيان، والمتمثلة في مراعاتنا للثقافة والدين والعادات والتقاليد، كما طالبنا بتصنيف الأعمال عمريًا مثلما يحدث في الولايات المتحدة".

وفاة دينا ابنة الفنان هاني شاكر بعد صراع مع السرطان

توفيت أمس الأربعاء دينا، ابنة الفنان هاني شاكر، بإحدى مستشفيات القاهرة بعد صراعٍ طويلٍ مع مرض السرطان.
ومن المقرر تشييع الجنازة عصر اليوم من مسجد "الحصري" بمدينة السادس من أكتوبر.
وكانت دينا أصيبت بمرض السرطان في المعدة، وأعقب ذلك سفرها إلى العديد من الدول الأوروبية خلال الفترة الماضية، الأمر الذي أدى إلى تعافيها من المرض لفترةٍ محدودةٍ لتعود الآلام وتداهمها مرة أخرى، وتنتهي الرحلة بوفاتها في مستشفى الشروق بحي المهندسين، بحسب صحيفة "الأهرام".
ومرّت دينا بفتراتٍ اشتدّ فيها المرض عليها، فاضطر والدها أن يبقى بجانبها سواء داخل مصر أو خارجها، وأجّل الكثير من الحفلات الفنية والأعمال بانتظار تعافي ابنته.

سلاح فتاك .. أميركية تهاجم الشرطة بحليب ثديها !

لجأت امرأة أميركية ثملة إلى سلاح فتاك للهرب من الاعتقال، فرشت رجال الشرطة بحليب من ثديها.
وذكرت شبكة "ان بي سي" أن ستيفاني روبينيت (30 عاماً) من مدينة ويسترفيل في أوهايو كانت برفقة زوجها في حفل زفاف وتناولت الكثير من الكحول.

وتجادلت روبينيت مع زوجها وجلست على الأرض بدون ان تتمكن من ان تقف بدون مساعدة وتم نقلها إلى سيارتها، حيث وجهت لكمتين إلى زوجها، فاتصل أحد المدعوين إلى الزفاف بالشرطة.

ووجهت المرأة عبارات نابية إلى عناصر الشرطة الذين حاولوا إقناعها بالنزول من السيارة خشية أن تقودها ثملة.

وأفاد تقرير الشرطة ان المرأة قالت إنها ترضع طفلاً وأخرجت ثديها الأيمن ورشت عناصر الأمن بحليب من ثديها.

وقال المسؤول في الشرطة وولتر ديفيس إنه يأخذ التحقيق بجدية، محذراً من أن من خطر إصابة عناصر الشرطة بأمراض بسبب رمي سوائل جسدية عليهم.

ودفعت روبينيت بالبراءة من تهم العنف المنزلي والاعتداء ومقاومة الاعتقال الموجهة لها أمام المحكمة أمس الاثنين غير أنها قالت إنها تأخذ التهم بجدية وستخضع للعلاج من الإدمان على الكحول.

التعرف على هوية بطلي "قبلة وسط الشغب"

بعدما زينت صورة تجمع شاب وفتاة يستلقيان على الأرض، ويتبادلان القبلات الساخنة، كثير من الصحف وشاشات التلفزيون بمختلف أنحاء العالم، ثارت العديد من التساؤلات حول هوية هذين العاشقين، إلى أن توصلنا للإجابة عن هذه التساؤلات، أو على الأقل، نعتقد أننا توصلنا إلي هويتهما بالفعل.

معظم التساؤلات التي أُثيرت حول هوية أبطال هذا المشهد العاطفي ليس مردها درجة الحميمية التي ظهرا عليها عند التقاط الصورة، وإنما ترجع إلى أحداث العنف التي كانت تحيط بهما، فيما كان العشرات من قوات مكافحة الشغب يحاولون التصدي لمواجهات اندلعت بأحد شوارع مدينة "فانكوفر" الكندية، الأربعاء الماضي.

وكشف موقع "أنباء التاسعة" الأسترالي عن هوية الثنائي اللذين نالا شهرة عالمية واسعة، مشيراً إلى أن الشاب يُدعى سكوت جونز، من مدينة "بيرث" بأستراليا، أما الفتاة فهي صديقته ألكساندرا توماس، من فانكوفر، بحسب ما أفادت شقيقة ووالدة جونز.
وقالت ميغان جونز، في تصريحات لموقع ninemsn الأسترالي: "هذا ما يحب أن يفعله، أجل إنه ابننا"، وتابعت عن ابنها بقولها: "لقد اعتاد أن يعيش في عالمه الخاص، فهو متميز كما يبدو هنا، كما أنه غالباً لا يلتفت كثيراً لما يدور حوله."

واندلعت أعمال عنف إثر خسارة فريق "فانكوفر كانوكس" أمام "بوسطن بروينز" بأربعة أهداف نظيفة، في نهائيات "كأس ستانلي" لهوكي الجليد، وهي الخسارة السابعة للفريق الذي يمثل مدينة فانكوفر، الأمر الذي أثار غضباً واسعاً لدى مشجعيه.

بعض الشهود أفادوا بأن الفتاة أُصيبت خلال المواجهات، وأن الشاب كان يحاول التخفيف من آلامها، بينما أشارت كثير من التكهنات على شبكة الانترنت، إلى أن الصورة قد تكون "مفبركة"، أو أن يكون العاشقان من النوع الذي يستغل مثل هذه الأحداث للفت الأنظار إليهما.

ونقلت صحيفة "تورنتو ستار" عن شخص يُدعى بريت جونز، قدم نفسه على أنه والد سكوت جونز، قوله إن الصورة حقيقية، ولكنها ليست كما يظن كثير ممن يرونها للوهلة الأولى.

وتابع قائلاً: "لقد تعرضت (ألكساندرا) للإصابة في الواقع"، مشيراً إلى أنها تعرضت لصدمة من قبل أحد أفراد شرطة مكافحة الشغب، وأضاف: "لقد جلس (سكوت) إلى جانبها محاولاً التخفيف من صدمتها، لقد كانت تبكي، فقام بتقبيلها للتهدئة من روعها."

أما المصور ريتش لام، الذي التقط الصورة، لم يكن متأكداً بشأن حقيقة ما كان يحدث، وقال لموقع NPR: "لقد شاهدت هذين الشخصين، اعتقدت أنهما مصابان"، وتابع بقوله: "لم أدرك حقيقة ما حصلت عليه إلى أن لفت رئيس التحرير انتباهي"، مشيراً إلى أنه مضى حتى دون أن يتحدث إلى أي من الشابين.

قاضٍ سعودي : لا يجوز تركيب الرموش لأنه من الوصل

قال القاضي في المحكمة العامة بالرياض سليمان الماجد ان حكم تركيب الأظافر والرموش لايجوز ".

وتابع " لا أعرف دليلاً يمنع منه، فلو ركبتها المرأة فلا حرج عليها، لأن الأصل في العادات الحل ، وإن كنت أكره ذلك لما فيه من التشبه بمن لا يُعنى بسنن الفطرة ".

وتابع " وأما تركيب الرموش فلا يجوز؛ لأنه من وصل الشعر ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة كما في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما ، وأما تغيير خلق الله تعالى فلا يصح الاستدلال به على تحريم تركيب الرموش والأظافر، لأن الصحيح أن التغيير المحرم هو التغيير الثابت وأما ما يزول فلا يحرم، ألا ما ورد فيه نص، كالوصل".

و أضاف " كما أنه لا يجوز قص الحواجب، لأنه من جنس الحلق والنتف، إلا إذا كان من بعض شعر الحاجبين ضرر على الإنسان كأن ينزل على العين أو يكون لافتاً للنظر لطوله فلا حرج عليه في قصه هذه الشعرة أو نتفها ، وأما تشقير الحواجب فجائز، وليس من النمص المنهي عنه".

الجمعة، 1 يوليو 2011

يا خسارة تشارليز ثيرون لا تريد الزواج


قالت الممثلة الجنوب أفريقية تشارليز ثيرون انها تعتبر الزواج "حقاً إلهياً" لكنها لا تنوي شخصياً أن تتزوج بل تفضل إقامة علاقات طويلة الأمد.

و أعربت ثيرون في مقابلة على شبكة "سي إن إن" مع المقدم بيرس مورغان عن فرحتها بتشريع زواج المثليين في نيويورك، مشددة على انه "حق إلهي ولدي مشكلة عندما تقول الحكومة لنا من نحب وما هو معنى الحب الجيد".

و قالت ثيرون، التي انفصلت في العام الماضي عن حبيبها الممثل الإيرلندي ستيورت تاونسند، انها تحب العلاقات طويلة الأمد والآمنة، لكنها شخصياً لا ترى أي سبب للزواج.

و أضافت "أنا أريد لنفسي علاقة طويلة الأمد وأنا بالفعل كنت في علاقات طويلة الأمد هذا هو الارتباط الذي أريده، وحفل (الزفاف) الحقيقي ليس شيئاً مهماً بالنسبة لي، وإنما أنا أرى مدى أهميته للآخرين".

و أوضحت ان لا علاقة لزواج والديها المضطرب بموقفها هذا، مؤكدة انها لا تواعد أحداً الآن.

يشار إلى ان ثيرون انفصلت في شباط 2010 عن تاونسند بعد علاقة دامت 9 سنوات.

السجن سنتين للص تسلل إلى منزل باريس هيلتون


حكم على رجل حاول التسلل إلى منزل باريس هيلتون، نجمة المجتمع ووريثة سلسلة فنادق هيلتون، في لوس أنجلس، بالسجن سنتين .

ونقل موقع "تي إم زي" الأميركي عن مصادر أمنية قولها ان ناتان لي برادا أدين بتهمة محاولة سرقة منزل سكني بعدما قبض عليه وهو يحاول الدخول إلى قصر هيلتون وبيده سكين، وحكم عليه الآن بالسجن لمدة سنتين.

وكانت الشرطة قبضت على برادا بعدما تسلل عبر باب الحرس في منزل هيلتون وطرق باب البيت الرئيسي، ولكن حبيب النجمة آنذاك سي وايتس تدخل وسحب مسدساً قبل أن يتدخل الجهاز الأمني ويعتقله قبل الدخول إلى المنزل.